وكالة الاضواء الاخبارية
و.ض.أ / بغداد / خاص
تكشف شركة إل جي إلكترونيكس عن أحدث تشكيلة من ثلاجاتها للسوق الأوروبية في معرض IFA 2025. وقد صُممت هذه الثلاجات الجديدة، ذات الباب الفرنسي والفريزر السفلي، لتوفير أعلى مستويات الكفاءة في استهلاك الطاقة، خصيصًا لتلائم بيئات السكن الأوروبية الفريدة وأنماط حياة المستهلكين، مما يعكس أبحاث إل جي المكثفة في الاحتياجات والتفضيلات المحلية. تجمع هذه المجموعة بين الأداء الموفر للطاقة والميزات الذكية والتصميم الموفر للمساحة، لتتكامل بسلاسة مع المنازل العصرية.
كفاءة طاقة استثنائية
استجابةً للطلب المتزايد على الأجهزة الموفرة للطاقة في جميع أنحاء أوروبا، تُقدم إل جي طرازات تُلبي – بل وتتفوق بشكل كبير – على أعلى تصنيف للطاقة في الاتحاد الأوروبي (A). يتجاوز طراز الفريزر السفلي الجديد متطلبات التصنيف A، بينما حصل طراز الباب الفرنسي على تصنيف A بشكل ملحوظ، على الرغم من كونه ضمن فئة نادرة الحصول على مثل هذه التصنيفات.
أصبحت كفاءة الطاقة الاستثنائية التي تتمتع بها شركة إل جي ممكنة بفضل تصميم العزل الأمثل والمصمم خصيصًا للسوق الأوروبية، بالإضافة إلى الميزات القائمة على الذكاء الاصطناعي التي تساعد على تقليل استهلاك الكهرباء من خلال تعلم أنماط الاستخدام المنزلي وتحسين تشغيل الضاغط خلال فترات النشاط المنخفض.
تناسب وأقصى حد: ملاءمة مثالية وأداء فائق
صُممت هذه المجموعة الجديدة خصيصًا للمطابخ الأوروبية الصغيرة، وتتميز بمفصلة إل جي صفرية الخلوص، مما يسمح بفتح الأبواب بالكامل (حتى 110 درجات) حتى عند وضعها على الحائط. كما أن التصميم الخارجي الأنيق للباب المسطح الفاخر من إل جي يُضفي مظهرًا أنيقًا ومدمجًا.
تُعزز الميزات المُدعّمة بالذكاء الاصطناعي الراحة والكفاءة، مما يُسهّل حياتك اليومية ويُحسّن إدارة فواتير الكهرباء. يراقب نظام AI Fresh عادات فتح باب الثلاجة على مدار ثلاثة أسابيع، ويُخفّض درجة الحرارة مُسبقًا خلال أوقات الذروة. يُساعد هذا على تقليل التغيرات المفاجئة في درجة الحرارة عند فتح الباب، مما يُحافظ على نضارة الطعام لفترة أطول. يُحلل وضع التوفير بالذكاء الاصطناعي سلوك الاستخدام، ويُعدّل أداء التبريد بذكاء خلال فترات الاستخدام المنخفض، مما يُساعد على توفير الطاقة.
تجسيدًا لمفهوم إل جي MAX – تعزيز كفاءة المساحة والحفاظ على نضارة الطعام – تتميز هذه الفئة بمجموعة متنوعة من حلول التخزين التي تُعزز سهولة الاستخدام الداخلي، بما في ذلك الرف القابل للسحب للأغراض الطويلة أو الضخمة، وسعة داخلية واسعة. تشمل تقنيات الحفاظ على النضارة تقنية Linear Cooling™ لتقليل تقلبات درجة الحرارة، وDoor Cooling+™ لتبريد سريع ومتساوي، وFresh Converter+™ مع مناطق تخزين قابلة للتخصيص للحوم والأسماك والخضراوات.
ثلاجة جديدة بباب فرنسي، بتصميم مدمج وميزات عملية.
يُقدم هذا الطراز الجديد بباب فرنسي أول تصميم من إل جي بباب رفيع، مع موزع ثلج وماء، بالإضافة إلى مرونة تركيب المفصلة عديمة الخلوص. كما يوفر صانع الثلج فائق النحافة داخل الباب مساحة تخزين مع توفير كمية ثابتة من الثلج.
تشمل التحسينات الداخلية تصميم سلة مُحسّن يقلل من خطر انقلاب الزجاجات عند الفتح أو الإغلاق. تُحسّن الأرفف العميقة سعة التخزين الداخلية، بما يتماشى مع احتياجات أنماط الحياة الأوروبية. تمنع الأبواب ذات الإغلاق السلس الانغلاق، مما يضمن تشغيلًا أكثر سلاسة وهدوءًا.
فريزر سفلي جديد مصمم لمرونة الاستخدام
صُمم ليتناسب مع بيئات المطابخ الأوروبية التقليدية، ويوفر مجموعة متنوعة من الأحجام والسعات. أرفف قابلة للتعديل وحجيرات مرنة تُحسّن المساحة القابلة للاستخدام.
يوفر الرف القابل للتعديل سبعة إعدادات ارتفاع، بينما يتيح الجمع بين الرفوف القابلة للتعديل والسحب تنظيمًا مُخصصًا. يمكن تغيير موضع الملحقات الإضافية، مثل الدلو المتحرك وصندوقي وسلة الباب الصغيرة، لسهولة الوصول إليها أو لتوفير مساحة لعناصر أخرى.
قال ليو جاي-تشول، رئيس شركة إل جي لحلول الأجهزة المنزلية: “تعكس تشكيلة ثلاجات إل جي الجديدة التزامًا راسخًا بالابتكار الهادف، حيث تجمع بين توفير المساحة وكفاءة الطاقة المتميزة وتصاميم تتناسب بسلاسة مع المطابخ العصرية”. وأضاف: “نواصل تركيزنا على تطوير تقنيات تُركز على المستخدم، تُعزز الراحة اليومية، وتُبسط الحياة المنزلية، وتُقلل من تأثيرها على البيئة”.
Share